ليت آلزمآن اللي جبرني أخليكَ ..
يآخذ غلآإك آللي بقى في حيآإتي .. :(

أنا [غيابك ] ورب البيت يخنقني
بس إنت قلي ب غيابي كيفها أعصابك ؟

لا تِقارنيِ بغيِريْ وَ أنا مَاليِ شبيِه
. . . . . . خَّصْ لا جاتْ الموازينْ حيِلْ مِعقدّه
أَعشّقْ العليّا وَ قربيْ كِلنْ يِشتريِه
. . . . . . عَادتيْ منْ جَانيْ بطيبْ لازِمْ أَسعده

يَالله عَسىْ وَ جهيْ مّع الناسْ
و1حِدلـوُ كانـتْ ظروٌفـيْ لَهـا عِـدة وَ جيِـه !

صدّي من الوقت والاهمال واصحابه
اجابتي واضحه لا عاد تنشدني

لله درّ الغياب اللي من اسبابه
عرفت وش قيمتي في عين فاقدني '

منازل الجنة تُعمر بالذكر، سُبحانك اللهم وبحمدك أشهد إن لا إله إلا أنت، أستغفرك واتوب إليك.

[ مشاعرك ] .. عاشت معي مثل :- الايتام

أحس فيها .. لكن :- افقد ( وجـودك ) !

أبيك تذكرني مع الناس بالخير
لي مر لي طاري وذكرى وسيره
تخفى المشاعر.. فوق بوح التعابير
ولا تاثر بين غيره وحيره
تسمع.. ولا تاخذ وتعطي مع الغير
عني ولا تذكر خفايا مثيره
خل الغلا يبقى معزه وتقدير
على الفراق اللي بدينا مسيره

ازرق
بينْ
تقبِيلْ آل غيابْ !
وَ بينْ ( هزّات آلحنينْ )ـ
يرتعشْ حِسْ آلشمُوخْ وَ يحتِرقْ فيهْ , آل ولهْ
بِينْ
تَوديعْ , الأمآنيْ وَ أجملْ أحلامْ آل سنِينْ :
أجوِبهْ بآتتْ ( مُحآلْ ) ,

وَ أسئِلهْ فِ أسئِلهْ !

ليه الأمل ما ينزرع إلا على حدود السراب!
وليه الصبر لازم يكون الند الأول للقهر!
وليه المشاعر لا صدقت لابد يقتلها الغياب!
وليه العيون اللي فرحت بالحب بكاها الدهر!