(,,, الكلمه الطيبه,,,)

الكلمة الطيبة

بطاقة للمرور في قلوب الناس
الكلمة الطيبة .. لها اثرها الطيب في النفوس

كل كلمه تقولها [ تداوي او تجرح]
هكذا تترك الكلمات أثرها في القلوب ولو كانت بسسيطة

الكلمة الطيبة

فهل تعرفون ماهي الكلـــمة ..!!
الكلمة سهـام قد تقـتــلّ ..
و ورود قـد تـهدى ..
وكـالأكسجين قـد تحييّ ..
بكلمة قـد ترتفع درجات
وأيضا بكلمة.. قـد تهوي في نار جهنم

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
[ " ان العبد ليتكلم بالكلمة من رضوان الله لا يلقي لها بالاُ ، يرفعه الله بها درجات ،
وأن العبد ليتكلم بالكلمة من سخط الله لا يلقي لها بالاُ ، يهوي في جهنم" ]
الراوي : أبو هريرة المحدث : البخاري - المصدر : صحيح البخاري- الصفحة أو الرقم:6478
خلاصة حكم المحدث:[صحيح]

بالكلمة الطيبة

الكلمة الطيبة ف القرآن :
قال الله تعالى : [ وقولوا للناس حسناً ]
وقال سبحانه : [ إليه يصعد الكلم الطيب والعمل الصالح يرفعه ]
وقال سبحانه: [ وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن ]

بالكلمة الطيبة

الكلمة الطيبة في السنة النبوية :
قال صلى الله عليه وسلم:
{ اتقوا النار ولو بشق تمرة، فإن لم تجدوا فبكلمة طيبه }
الراوي : عدي بن حاتم الطائي المحدث : مسلم - المصدر : صحيح مسلم- الصفحة أو الرقم:1016
خلاصة حكم المحدث : صحيح

وقال: { والكلمة الطيبة صدقة }
الراوي : أبو هريرة المحدث : الألباني - المصدر : صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:4528
خلاصة حكم المحدث : صحيح

وقال: { من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيراً أو ليصمت }
الراوي : أبو هريرة المحدث : البخاري - المصدر : صحيح البخاري- الصفحة أو الرقم:6475
خلاصة حكم المحدث:[صحيح]

وعن عبدالله بن عمرو رضي الله عنهما، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
{ في الجنة غرفة يُـرى ظاهرها من باطنها، وباطنها من ظاهرها
فقال أبو مالك الأشعري: لمن هي يا رسول الله ؟
قال: " لمن أطاب الكلام ، وأطعم الطعام، وبات والناس نيام}
الراوي : عبدالله بن عمرو المحدث : الألباني - المصدر : صحيح الترغيب- الصفحة أو الرقم:617
خلاصة حكم المحدث : حسن صحيح

الكلمة الطيبة

♥ همسه ♥

جربوا حلاوة الكلمة الطيبة اللينة في ساعة الغضب
فهيّ كالماء البارد ,, تطفئ ناره
وكالوردة ,, تسعد من يستنشق شذاها

كل كلمه تقولها [ تداوي او تجرح]
هكذا تترك الكلمات أثرها في القلوب ولو كانت بسسيطة
.
.
اقتبست من كلماتك بعض الدرر..موضوع جميل
تسلم الأيادي أخوي ع الموضوع..

شكرا على المرور